تعرض الوزير و الموفد الخاص عن المرشح
محمد ولد عبد العزيز إلى ولاية الحوض الشرقي
السيد سيدي محمد ولد محم ليلة البارحة إلى الرشق
بالحجارة من طرف المتذمرين داخل حملة للمرشح
ولد عبد لعزيز و تأتي هذه الحادثة على خلفية مشادات
كلامية كادت تصل حد العراك بين الوزير وأنصار
عزيز لولا تدخل رجال الأمن الذين فرضوا على الوزير الاستعانة برجال الأمن حيث بات ليلته في
حراسة أمنية مشددة من طرف مديرالجهوي للأمن و أفراده و نشير إلى أن ولد محم قد كان
في جولة داخل الولاية و حين وصل إلى النعمة في مقر إقامته في منزل ولد" الدرويش"
وجد أمامه حشد من النسوة و الرجال الذين كانوا قد استأجروا الخيام و المنازل لحملة
المرشح على حسابهم الخاص و قد استشاط الحضور غضبا من المعاملة المهينة التي
عاملهم بها موفد عزيز الخاص مما ولد تذمرا لدى الكثير منهم بحيث شعروا بالدونية و
الاستخفاف. مما اعطى إنطباعا واضحا عن قيمة أهل الشرق عند عزيزو احد رجالاته المقربين
و ما كانت ردت فعلهم إلا أن رشقوا أبواب المنزل و نوافذه مما استدعي تدخل الأمن و تجدر
الإشارة إلى أن العديد من المواطنين صرحوا ل"الشرق اليوم" بان جميع الاحتمالات أصبحت
واردة بما فيها "مقاطعة الانتخابات" أو التصويت لاحد منافسي عزيز من أجل
رد الاعتبار لسكان الشرق الموريتاني و يرى بعض المراقبين كذالك للمشهد السياسي
المحلى أن هذا تصرف قد يكون صفارة إنذار للفت الانتباه إلى سكان الولاية مما يذكرنا بسيناريو
الانتخابات الماضية في بلدية النعمة المركزية التي تدار حاليا من طرف حزب "تواصل" المعارض
محمد ولد عبد العزيز إلى ولاية الحوض الشرقي
السيد سيدي محمد ولد محم ليلة البارحة إلى الرشق
بالحجارة من طرف المتذمرين داخل حملة للمرشح
ولد عبد لعزيز و تأتي هذه الحادثة على خلفية مشادات
كلامية كادت تصل حد العراك بين الوزير وأنصار
عزيز لولا تدخل رجال الأمن الذين فرضوا على الوزير الاستعانة برجال الأمن حيث بات ليلته في
حراسة أمنية مشددة من طرف مديرالجهوي للأمن و أفراده و نشير إلى أن ولد محم قد كان
في جولة داخل الولاية و حين وصل إلى النعمة في مقر إقامته في منزل ولد" الدرويش"
وجد أمامه حشد من النسوة و الرجال الذين كانوا قد استأجروا الخيام و المنازل لحملة
المرشح على حسابهم الخاص و قد استشاط الحضور غضبا من المعاملة المهينة التي
عاملهم بها موفد عزيز الخاص مما ولد تذمرا لدى الكثير منهم بحيث شعروا بالدونية و
الاستخفاف. مما اعطى إنطباعا واضحا عن قيمة أهل الشرق عند عزيزو احد رجالاته المقربين
و ما كانت ردت فعلهم إلا أن رشقوا أبواب المنزل و نوافذه مما استدعي تدخل الأمن و تجدر
الإشارة إلى أن العديد من المواطنين صرحوا ل"الشرق اليوم" بان جميع الاحتمالات أصبحت
واردة بما فيها "مقاطعة الانتخابات" أو التصويت لاحد منافسي عزيز من أجل
رد الاعتبار لسكان الشرق الموريتاني و يرى بعض المراقبين كذالك للمشهد السياسي
المحلى أن هذا تصرف قد يكون صفارة إنذار للفت الانتباه إلى سكان الولاية مما يذكرنا بسيناريو
الانتخابات الماضية في بلدية النعمة المركزية التي تدار حاليا من طرف حزب "تواصل" المعارض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لمـزيد من التفاصيل يرجى الإتصال بـ:
43434409(00222)