تميزت هذه الانتخابات عن سابقاتها بقدر كبير من
عدم الحماس الشعبي و يعزى هذا العزوف إلى رتابة
الخطاب السياسي الذي عرفه هذا الشعب منذ نشأت
ما يسمي "بالعهد الديمقراطي" إذا من غير المعقول
أن تقف أمام مرشح مشروعه السياسي كيل الشتائم
و البذاءات لخصوم آثروا عدم المشاركة و هل يعقل
أن لا تعير أي اهتمام لمرشح و آخر يصف نفسه
بالتقدمية و المساواة و يختزل هذا كله إنه هو و
حرمه و أبنائه سيدخلون القصر الرئاسي.أما الثالث
فقد استشاط غضبا من عدم دعم رجال الأعمال له أما الرابع و الخامس فلعلهما مترشحان
في سلطنة "بروناي"
متابعة/إبراهيم ولد خطري
عدم الحماس الشعبي و يعزى هذا العزوف إلى رتابة
الخطاب السياسي الذي عرفه هذا الشعب منذ نشأت
ما يسمي "بالعهد الديمقراطي" إذا من غير المعقول
أن تقف أمام مرشح مشروعه السياسي كيل الشتائم
و البذاءات لخصوم آثروا عدم المشاركة و هل يعقل
أن لا تعير أي اهتمام لمرشح و آخر يصف نفسه
بالتقدمية و المساواة و يختزل هذا كله إنه هو و
حرمه و أبنائه سيدخلون القصر الرئاسي.أما الثالث
فقد استشاط غضبا من عدم دعم رجال الأعمال له أما الرابع و الخامس فلعلهما مترشحان
في سلطنة "بروناي"
متابعة/إبراهيم ولد خطري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لمـزيد من التفاصيل يرجى الإتصال بـ:
43434409(00222)