هناك جاء الصوت ممزوج بنكهة الألم لتخرج هذه العبارات
من صدر "حرطاني" أجهده البحث و التفكير في مصير
وطن,و ليس له عنه بديل و حقوق سلبت قهرا . دهرا
يريد استرجاعها,أفضل حكم عزيز و أبقى أطالب حقوقي
على أن يحكم برام لأنال أكثر من حقوقي,لا أعرف كيف خر
جت هذه العبارة ولا إلى ما ترمز هل هي تجسيدا لوطنية
اجتاحتها البلاد من زمن؟أم الخوف من مجهول قادم يتربص
بالبلاد و العباد؟ أم زهد في متاع الدنيا طلبا لدار الآخرة أم
الحرص على أمان الأوطان لطالما قلت و دائما أقول في المجالس الخاص و العامة أن هذا العنصر
"الحرطاني" هو الأصلح لقيادة البلاد و الأقدر على نشر العدل و الأمن و الاستقرار في ربوع
أرضنا الحبيبة معللا ذالك بتركيبة
بيولجية و سيكولوجية لإنسان "الحرطاني" حيث إنه الحلقة الوسطى أو همزة الوصل بين المكونات الاجتماعية لهذا لوطن فهو إذن عنصر هجيين. بين "البيظان" و" الزنجي"يعني إنه بيظاني بالثقافة و ملحقاتها و زنجي بدماء و الأصول إذن هو قادر على التفاهم مع البيظان و كذالك التعاطف الزنوج هذه الخاصية لا تتوفر إلا في الحرطاني و بالتالي يجب علينا نحن الشعب الحراطين أن نفهم أننا نقطة القوة لهذا المجتمع و كذالك نقطة الضعف في نفس الوقت و هنا يكمن الخطر إن استقوت بنا أحدى المجموعتين لسحق الآخر أو على الأقل تهميشها فهذا لن يساهم إلا في سحق موريتانيا و تخريبها فلماذا ترشحت يا برام؟ هل للحراطين أم للزنوج؟
من صدر "حرطاني" أجهده البحث و التفكير في مصير
وطن,و ليس له عنه بديل و حقوق سلبت قهرا . دهرا
يريد استرجاعها,أفضل حكم عزيز و أبقى أطالب حقوقي
على أن يحكم برام لأنال أكثر من حقوقي,لا أعرف كيف خر
جت هذه العبارة ولا إلى ما ترمز هل هي تجسيدا لوطنية
اجتاحتها البلاد من زمن؟أم الخوف من مجهول قادم يتربص
بالبلاد و العباد؟ أم زهد في متاع الدنيا طلبا لدار الآخرة أم
الحرص على أمان الأوطان لطالما قلت و دائما أقول في المجالس الخاص و العامة أن هذا العنصر
"الحرطاني" هو الأصلح لقيادة البلاد و الأقدر على نشر العدل و الأمن و الاستقرار في ربوع
أرضنا الحبيبة معللا ذالك بتركيبة
بيولجية و سيكولوجية لإنسان "الحرطاني" حيث إنه الحلقة الوسطى أو همزة الوصل بين المكونات الاجتماعية لهذا لوطن فهو إذن عنصر هجيين. بين "البيظان" و" الزنجي"يعني إنه بيظاني بالثقافة و ملحقاتها و زنجي بدماء و الأصول إذن هو قادر على التفاهم مع البيظان و كذالك التعاطف الزنوج هذه الخاصية لا تتوفر إلا في الحرطاني و بالتالي يجب علينا نحن الشعب الحراطين أن نفهم أننا نقطة القوة لهذا المجتمع و كذالك نقطة الضعف في نفس الوقت و هنا يكمن الخطر إن استقوت بنا أحدى المجموعتين لسحق الآخر أو على الأقل تهميشها فهذا لن يساهم إلا في سحق موريتانيا و تخريبها فلماذا ترشحت يا برام؟ هل للحراطين أم للزنوج؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لمـزيد من التفاصيل يرجى الإتصال بـ:
43434409(00222)