كشفت مصادر عليمة عن قيام موظفة حكومية، قبل توليها
مسؤوليتها الحالية بالتوسط لموظف آخر، من أجل أزمة
إجتماعية واجهته.
وقالت ذات المصادر، إن الموظف الحكومي تزوج سرا مع
وزيرة سابقة، ولما ظهر الحمل، سارعت لمطالبته بإعلان
الزواج والإعتراف بالحمل، وإلا فإنها ستبادر للقيام بذلك
، وهو ما دفع الموظف للإستعانة بالموظفة قبل توظيفها
، لتقوم
بإقناع "الزوجة" الثانية بالمغادرة إلى المغرب، حيث سافرتا معا إلى هناك، وأقامتا بحي
"آكدال" بالرباط إلى أن وضعت حملها وأنجبت طفلا، لتعودا إلى البلاد، بعد أن تمت تسوية القضية
وديا، بوساطة من الموظفة التي تم تعيينها مباشرة بعد ذلك، وليتم القيام بالإجراءات الضرورية
من أجل "تقييد" الطفل الوليد في "سجلات الحالة المدنية" بـ"وكالة الوثائق المؤمنة".
ترى هل عرفتم هذا الموظف الحكومي ؟....يتواصل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لمـزيد من التفاصيل يرجى الإتصال بـ:
43434409(00222)