.jpg)
لحراطين سوى خمسة أشخاص,و بقية الباقية من البيظان و المتآمرين من الزنوج, و من هنا أوجه نداء إلى كافة أصحاب الضمائر الحية و القوى الوطنية و الدولية من أجل المساهمة في حل هذه المعضلة و ذالك بالضغط على ممارسي الظلم و إقصاء لحراطين في بلاد, السيبة,قبل أن يفوت الأوان و حسب تقديري إنه لن يتأتي التغير إلا بعد" ربيع حرطاني" يعيد للدولة هيبتها و ينصف المظلومين و المسحوقين.أليس من الغريب أن يكون قادة الدولة المزعومة الذين يرفعون شعارات محاربة الفساد,بالأمس هم لصوص و مختطفي موريتانيا؟ و يشاركون في انتخابات معروف نتائجها سلفا,و ينسون واقع بني جلدتهم من المطحونين و من الشواهد التي تدل علي إقصاء و تهميش الحراطين أن الدرك الوطني(الحكومي) قام باكتتاب ثلاث مئة طالب دركي و لا حرطاني واحد من بينهم,من هنا يحق لنا أن نتساءل إذا كان لحراطين من البيظان فلماذا يقصونهم من الوظائف؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لمـزيد من التفاصيل يرجى الإتصال بـ:
43434409(00222)